التخلص من الفئران فتكات
طريقة القضاء على الفئران في المنزل
البيت هُوَ المَلاذ والمَكان الذّي يستريحُ فيهِ الشّخص، فليسَ هُنالِكَ مَكانٌ مثله، فالرّاحة تكونُ في الجلوس والاسترخاء بدون أي إزعاج، وكُل شَخص يَرغب بالحصول على البيت المِثاليّ، الّذي يتوفّر فيه كُل عناصِر الراحة النَفسيّة والجَسديّة، وغالِباً ما يُحقّق الشخص كل ما يُريدهُ في منزله، لكن هُنالِكَ أُمورٌ خارِجةٌ عن سيطرتهِ تُعكّرُ صفوهُ وتُسبّبُ الإزعاج لِكُل أفراد الأُسرة وبالأخص للسيّدة، ومن هذهِ الأمور انتشار الفِئران في المَنزل. الفِئران هُيَ نَوعٌ مِن أنواع القَوارِض المُنتشِرة وَبِشَكلٍ كَبير في كل الأماكِن، وبالأخص إذا وُجِدت العوامِل لانتشارِها، كالأماكِن الرطبة والمُظلِمة، وبقُرب المُخلّفات والنُفايات، وتُعَد الفِئران مِن الثديّات التّي تتكاثرُ عن طريق الوِلادة، وَهيَ ثديّاتٌ صغيرة الحجم لا يتعدّى طولُها التسعة سنتيميترات، مُغطّاتٌ بالفرو ما عَدا الذّيل، وما هُوَ مَعروفٌ عَنها أنّها نباتيّة تأكُلُ النّباتات، لَكِنّها بالفعل تتناولُ كُلَّ شَيءٍ كالأوراق والأقمِشة والخشب، ومُتوسّط عُمرها يكونُ عادةً من سَنتين إلى ثلاث سَنوات. تُعد الفئران من الحيوانات الموجودة في أسفل السُّلّم الغِذائيّ، فَهِيَ غِذاءً للقطط والثّعالِب والبوم والصّقور، وتقريباً كل ما هُوَ أعلى مِنها مرتبةً مِنَ اللّواحِم، وغالِباً ما تعيشُ بالقُرب مِن البَشر، فَهيَ تتناولُ من بقايا مُخلّفات النّاس، والأسوأ أنّها تعيشُ داخِل المَنازِل وتُسبّبُ العَديدَ مِنَ المَشاكِل والأضرار، وتتكاثر في المَناطق السكنيّة التي تفتقِرُ للنّظافة والخَدمات الصحيّة. أضرار الفِئران تعملُ الفئران على تناول أي شيْ أمامها، فتأكُلُ بيض الدّواجِن وتُسبّبُ خسائِرَ ماديّة وبِالأخص في مَزارِعَ الدّواجِن. تأكُلُ الخَشَب! فتُسبّبُ الخَسائِر في مَحلّات النِجارة، لأنّها تنخُرُ المُعدّات الخَشبيّة. وحتّى الأقَمِشة لَم تَسلَم مِنها، فَهيَ تأكُلُ القُماشَ أيضاُ فتُتسبّبُ بأضرارً في الأقمِشة والأثاث المنزليّ. الخَسائر في المَحاصيل، فَهيَ تأكُلُ أي نوع مِن أنواع المحاصيل فتتسبّبُ في الخسائر الماديّة للمُزارعين، وَلا تكونُ الخسائر فقط على مُستوى المَحالّ والأراضيّ، وإنّما على مُستوى المَنزِل والأفراد. ولا تقتَصِرُ الأضرار على المُستوى الماديّ، وَإنّما تُعَدُّ الفئِران ناقِلةً للكثير مِن الأمراض، لأنّها تتنقّلُ في أكثر الأماكِنَ اتّساخاً وتلوُّثاً. طُرُق القَضاء على الفِئران استِخدام مصائد الفِئران المعروفة، كالمَصيدة التقليديّة، والصّمغ الخاصّ بِصيدِها، ووضع الطُّعم الخاصّ عليها، والعَمَل على تَوزيعها في عِدّة أماكِن في المَنزِل. التأكُّد من أنابيب الصّرف الصحيّ في المَنزِل والعَمَل على تعقيمِها وإصلاحِها مِن فترةٍ إلى أُخرى. سدّ أي فُتحة في أرضيّة المَنزِل أو الجُدران لِمنع دخولِها. استخدام المُطهّرات والمُعقّمات، والأدوية المُناسِبة لِمُكافحة الفِئران والوقاية مِنها، عَن طَريق وَضعها على حوافِّ المَنزِل لإبعادِها قدر الإمكان. إذا كانت المُشكِلة على مُستوى الحيّ، فَيَجِب إبلاغ السّلطات المَحليّة لإيجاد الحَلّ المُناسِب للتّخلُّص مِنها وَبِشَكلٍ جذريّ .
البيت هُوَ المَلاذ والمَكان الذّي يستريحُ فيهِ الشّخص، فليسَ هُنالِكَ مَكانٌ مثله، فالرّاحة تكونُ في الجلوس والاسترخاء بدون أي إزعاج، وكُل شَخص يَرغب بالحصول على البيت المِثاليّ، الّذي يتوفّر فيه كُل عناصِر الراحة النَفسيّة والجَسديّة، وغالِباً ما يُحقّق الشخص كل ما يُريدهُ في منزله، لكن هُنالِكَ أُمورٌ خارِجةٌ عن سيطرتهِ تُعكّرُ صفوهُ وتُسبّبُ الإزعاج لِكُل أفراد الأُسرة وبالأخص للسيّدة، ومن هذهِ الأمور انتشار الفِئران في المَنزل. الفِئران هُيَ نَوعٌ مِن أنواع القَوارِض المُنتشِرة وَبِشَكلٍ كَبير في كل الأماكِن، وبالأخص إذا وُجِدت العوامِل لانتشارِها، كالأماكِن الرطبة والمُظلِمة، وبقُرب المُخلّفات والنُفايات، وتُعَد الفِئران مِن الثديّات التّي تتكاثرُ عن طريق الوِلادة، وَهيَ ثديّاتٌ صغيرة الحجم لا يتعدّى طولُها التسعة سنتيميترات، مُغطّاتٌ بالفرو ما عَدا الذّيل، وما هُوَ مَعروفٌ عَنها أنّها نباتيّة تأكُلُ النّباتات، لَكِنّها بالفعل تتناولُ كُلَّ شَيءٍ كالأوراق والأقمِشة والخشب، ومُتوسّط عُمرها يكونُ عادةً من سَنتين إلى ثلاث سَنوات. تُعد الفئران من الحيوانات الموجودة في أسفل السُّلّم الغِذائيّ، فَهِيَ غِذاءً للقطط والثّعالِب والبوم والصّقور، وتقريباً كل ما هُوَ أعلى مِنها مرتبةً مِنَ اللّواحِم، وغالِباً ما تعيشُ بالقُرب مِن البَشر، فَهيَ تتناولُ من بقايا مُخلّفات النّاس، والأسوأ أنّها تعيشُ داخِل المَنازِل وتُسبّبُ العَديدَ مِنَ المَشاكِل والأضرار، وتتكاثر في المَناطق السكنيّة التي تفتقِرُ للنّظافة والخَدمات الصحيّة. أضرار الفِئران تعملُ الفئران على تناول أي شيْ أمامها، فتأكُلُ بيض الدّواجِن وتُسبّبُ خسائِرَ ماديّة وبِالأخص في مَزارِعَ الدّواجِن. تأكُلُ الخَشَب! فتُسبّبُ الخَسائِر في مَحلّات النِجارة، لأنّها تنخُرُ المُعدّات الخَشبيّة. وحتّى الأقَمِشة لَم تَسلَم مِنها، فَهيَ تأكُلُ القُماشَ أيضاُ فتُتسبّبُ بأضرارً في الأقمِشة والأثاث المنزليّ. الخَسائر في المَحاصيل، فَهيَ تأكُلُ أي نوع مِن أنواع المحاصيل فتتسبّبُ في الخسائر الماديّة للمُزارعين، وَلا تكونُ الخسائر فقط على مُستوى المَحالّ والأراضيّ، وإنّما على مُستوى المَنزِل والأفراد. ولا تقتَصِرُ الأضرار على المُستوى الماديّ، وَإنّما تُعَدُّ الفئِران ناقِلةً للكثير مِن الأمراض، لأنّها تتنقّلُ في أكثر الأماكِنَ اتّساخاً وتلوُّثاً. طُرُق القَضاء على الفِئران استِخدام مصائد الفِئران المعروفة، كالمَصيدة التقليديّة، والصّمغ الخاصّ بِصيدِها، ووضع الطُّعم الخاصّ عليها، والعَمَل على تَوزيعها في عِدّة أماكِن في المَنزِل. التأكُّد من أنابيب الصّرف الصحيّ في المَنزِل والعَمَل على تعقيمِها وإصلاحِها مِن فترةٍ إلى أُخرى. سدّ أي فُتحة في أرضيّة المَنزِل أو الجُدران لِمنع دخولِها. استخدام المُطهّرات والمُعقّمات، والأدوية المُناسِبة لِمُكافحة الفِئران والوقاية مِنها، عَن طَريق وَضعها على حوافِّ المَنزِل لإبعادِها قدر الإمكان. إذا كانت المُشكِلة على مُستوى الحيّ، فَيَجِب إبلاغ السّلطات المَحليّة لإيجاد الحَلّ المُناسِب للتّخلُّص مِنها وَبِشَكلٍ جذريّ .